Getting My النقد في العمل To Work
Getting My النقد في العمل To Work
Blog Article
تعد القوة التخيلية من أبرز المعايير التي نظر إليها النقاد النفسيون، فالخيال هو ذلك النسيج المختلق الذي يربط بين الواقع الحياتي للأديب واللاوعي الدفين الكامن في نفسه، كما أنّ قدرة الأديب على نسج الأخيلة وربطها بالواقع تعود إلى خصائصه السيكولوجية التي يتمتع بها، كما أنها تعد مفتاحًا من مفاتيح تفسير النص الأدبي والكشف عن الحالة السيكيولوجية للأديب لدى النقاد النفسيين.[١٠]
لا تنتهز فرصة توقف الشخص الذي ينتقدك ليأخذ نفساً كي تدافع عن نفسك؛ فذلك سيجعلك تبدو دفاعياً وغير قادر على التعامل مع الملاحظات السلبية المتعلقة بك، كما أنّ الإذعان لغضبك أو لحاجتك إلى تبرير ما قمت به يمنعك من تقبل النقد بموضوعية، لذلك خذ نفساً عميقاً واتّبع الخطوات الأخرى أدناه.
عندما تتلقى نقدًا سلبيًا من الآخرين، يجب أن تحاول فهم وجهة نظرهم والاستفسار عن تفاصيل أكثر، ومن ثم العمل على تحسين الجوانب المطلوبة وتوضيح الأمور إذا كان هناك سوء فهم.
قد لا تكون ظاهرياً تدافع عن نفسك، ولكنّك كذلك لا تصغي باهتمام، بل أنت تستمع لمجرد صياغة رد تفحم الناقد. لتجنب هذا الأمر، حاول أن تصغي لكل كلمة يخبرك بها ذلك الشخص. تذكر ما يقوله لك حتى تستطيع تكرار قوله له بأسلوبك، وهذا سينقل كامل انتباهك إلى الشخص الآخر علاوةً على أنّك ستتحقق من فهمك لوجهة نظره.
راقب ردَّة فعل الطرف الآخر، فإذا شعرت أنَّه انزعج حاول تخفيف حدَّة كلماتك وطريقة طرحك للموضوع.
والمقصود بالتوثيقيّة أن يرد كل ما أتى به إلى أصله، فلا ينقد نصّا أدبيا بفكرة وينسبها إلى نفسه، فالأصل رد الأفكار والأقوال إلى أصحابها، ومن ثَمّ أن يكون دقيقًا في توثيق مواطن النقد، فلا يكون نقده عامًّا دون الاستشهاد بأدلة من داخل العمل الأدبي، وأن يكون على معرفة بالمفاهيم والمصطلحات النقدية والأدبية، بحيث يحكم على العمل الأدبي بالمصطلح الخاصّ به. موضوع النقد الأدبي
الآن بعد أن استعدت هدوءك، حان الوقت لمعرفة سبب تصرفك بشكل دفاعي أو استيائك في المقام الأول. ما الذي برأيك دفعك للقيام برد فعلك الأوليّ؟ بالنسبة للبعض إنّه الكبرياء، وبالنسبة لآخرين إنّه مجرد الشعور بالإحراج لأنّه تم استدعاؤهم، فما هو السبب بالنسبة لك؟ إذا كنت لا تعرف ماذا كان دافعك ففكر بعمق حتى تكتشفه لأنّ إجابتك على هذا السؤال هو السبيل إلى تفادي جميع المشاعر السلبية التي تؤثر على حكمك، وبالتالي تؤخر تطورك.
قبل بدء المحادثة، حاولي العثور على وسيط إذا كنت ترتين أن الحديث عرضة لسوء الفهم أو أنكِ تحتاجين لمن يعثر على أرضية مشتركة بينك وبين مديركِ.ليكن هدفكِ هو فهم متطلبات مديركِ. ما الخطأ الذي حدث في المشروع؟ وماذا حدث مع عميلك فغضب؟ ومتى كانت آخر مرة تأخرتِ فيها ولم تدركِ ذلك؟.
قم بتحديد أهداف صغيرة وتحقيقها بشكل مستمر لتعزيز ثقتك بنفسك.
من أنصار المنهج النفسي الناقد جورج طرابيشي الذي كان يميل إلى هذا المنهج في الدراسات الأدبية، ويرى أنّه المنهج الأفضل والأجدر من بين سائر مناهج النقد الأدبي فهو قادر على الولوج إلى قلب العمل الأدبي ومنحه الأبعاد الأخرى التي لم تكن معروفة لدى الأديب، كما يساعد على الكشف عن البواطن الخفية بطريقة يعجز عنها أي منهج نقدي آخر.[٢٣]
بدلاً من ذلك، يجب أن نعبر عن امتناننا للشخص الذي قدم لنا النقد ونعبر عن استعدادنا للتحسين والتطور. يمكننا أيضاً طرح أسئلة لفهم أفضل للنقد والتقييم وللوصول إلى حلول بناءة.
التعامل بثقة مع الانتقادات في العمل يحتاج منكِ التفكيرقبل الرد حتى لا تقعي في الخطأ
قراءة الكتب والمقالات المختلفة تزيد من معرفتك وتوسع آفاقك. تحفّز قراءة المواد المتنوعة والمتعلقة بمجال عملك تفكيرك النقدي وتؤدي إلى تطوير رؤية أكثر تحليلية.
بعد في هذا الرابط أن ينتهي الشخص من إعطائكِ الملاحظات، عليكِ البدء في التفكير في الرد الذي ستقدمه. ولكن لا تقعِ في خطأ البدء في الدفاع عن نفسكِ وتقديم المبررات، إذ عليكِ الصبر والاستماع بشكل دقيق، ثم طرح الأسئلة لفهم جميع النقاط، ثم تقديم ردك.